يتذكر فهداً رآه على شاشة التلفزيون،
فهدا قويا يحاصر ظبيا رضيعا
وحين دنا منه شم الحليب
فلم يفترسه

كأن الحليب يروض وحش الفلاة
م.د
"حنى الوحوش ترفض أن تفعل مثلكم وتؤذي الطفولة أيها المجرمون"

05‏/04‏/2008

امطر

امطر الحب فكنت للشوق
اناء
انضح الاحلام والامنيات
وحين حان اللقاء
ادرت مزلاج البا
فكانت بندقية
تلقي علي تحية المساء

ليست هناك تعليقات: